يعيش التونسيون مؤخرا ضغوطات عديدة، جعلتهم يفقدون الامل في التغيير نحو الأفضل، وارتفاع نسبة الاكتئاب والتشاؤم لديهم، فوجدوا الحل في استهلاك الأدوية المهدئة للأعصاب لمساعدتهم على تخفيف الضغوطات النفسية والراحة. وقال الدكتور الاخصائي في الأمراض النفسية عماد الرقيق في تصريح لجريدة الشروق الصادرة اليوم الخميس 30 جانفي 2020، إن المواطن التونسي أصبح يعاني من ارتفاع الضغط على جميع المستويات فيضطر …