وقد رحّب الوزير بهذه المناسبة بالسفيرة مُعربًا في ذات الصدد عن استعداد الوزارة لتقديم كافة التسهيلات لها لأداء مهامها.
ومثّل اللقاء مناسبة للتذكير بالعلاقات العريقة التي تربط تونس وألمانيا وللتأكيد على ضرورة العمل من أجل توطيدها وتطويرها في كنف الاحترام المتبادل وفي إطار شراكة تعود بالفائدة للطرفين.
كما تمّ التأكيد على دور الجالية التونسية في تعزيز العلاقات بين الشعبين وعلى ظروف إقامتها في ألمانيا، فضلًا عن أهميّة تسهيل التنقّل بين البلدين.