مثلت الآليات المشتركة للتصدي للعنف المدرسي، وسبل الوقاية من مخاطر ترويج المواد المخدرة وتعاطيها بالوسط المدرسي، وتوعية التلاميذ بالمخاطر المرورية، من أبرز المحاور التي تناولتها الندوة الوطنيّة حول التوقي من العنف والسلوكات المحفوفة بالمخاطر في الوسط المدرسي، التي نظّمتها وزارتا التربية والداخلية، اليوم الاربعاء بالعاصمة.
وأكد وزير التربية محمد علي البوغديري، في افتتاح هذه الندوة الوطنية، ان وزارتي التربية والداخلية تعملان في اطار التنسيق التام، من أجل مكافحة العنف والسلوكيات المحفوفة بالمخاطر في المحيط التربوي، بالاستناد الى فهم الأسباب المؤدية الى ارتفاع حالات العنف في الوسط التلمذي وتنامي السلوكات المحفوفة بالمخاطر في الفضاء المدرسي وفي محيطه ثم البحث عن حلول لها.
وبيّن أن هدف تنظيم هذه الندوة التي ضمّت خبراء ومسؤولين من وزارتي التربية والداخلية، يتمثل في التفكير في آليات للتوقي من ظاهرة العنف في المحيط التربوي، وفق مقاربة تشاركية تضم جميع الفاعلين والمتدخلين في المجال.
وأشاد البوغديري بالمجهودات الهامة التي تبذلها وزارة الداخلية في تأمين محيط المدارس والمعاهد في كاما أنحاء البلاد.
وأكد وزير التربية محمد علي البوغديري، في افتتاح هذه الندوة الوطنية، ان وزارتي التربية والداخلية تعملان في اطار التنسيق التام، من أجل مكافحة العنف والسلوكيات المحفوفة بالمخاطر في المحيط التربوي، بالاستناد الى فهم الأسباب المؤدية الى ارتفاع حالات العنف في الوسط التلمذي وتنامي السلوكات المحفوفة بالمخاطر في الفضاء المدرسي وفي محيطه ثم البحث عن حلول لها.
وبيّن أن هدف تنظيم هذه الندوة التي ضمّت خبراء ومسؤولين من وزارتي التربية والداخلية، يتمثل في التفكير في آليات للتوقي من ظاهرة العنف في المحيط التربوي، وفق مقاربة تشاركية تضم جميع الفاعلين والمتدخلين في المجال.
وأشاد البوغديري بالمجهودات الهامة التي تبذلها وزارة الداخلية في تأمين محيط المدارس والمعاهد في كاما أنحاء البلاد.