أمهلت تنسيقية الكامور الحكومة 3 أيام للإستجابة لمطالبها بعقد مجلس وزاري لتنفيذ إتفاق الكامور قبل المرور إلى الخطوة التصعيدية الموالية و الخاصة بغلق وحدة الضخ.
علما وأن الشباب كان قد إنتقل صباح الأمس الأحد من منطقة الكامور إلى منطقة قريبة من محطة الضخ المراقبة من طرف وحدات الجيش الوطني.
كما أن الجهة لازالت تعيش على وقع الإضراب العام المفتوح الذي دعا اليه الاتحاد الجهوي للشغل بتطاوين و تنسيقية الكامور وتعطلت الخدمات الادارية .