وكانت هذه التظاهرة مناسبة لإبراز ابتكارات المتسابقين وشغفهم بهذا النشاط العلمي والاقبال الهام الذي يشهده هذا النشاط باعتباره يعد اليوم إحدى الأدوات الرئيسية لتقدم الأمم.
وتضمنت هذه التظاهرة العلمية حوالي 20 مشروعا في مجالات مفتوحة ومجددة عكست طاقات الذكاء الكامنة لدى أصحابها ومن بينها مشاريع لعدد من التلاميذ تتعلق بايجاد حلول للشح المائي الناجم عن التحولات المناخية.
وللاشارة يتنزل تنظيم هذه التظاهرة العلمية التي اكتسبت في دورتها الجديدة بعدا مغاربيا حيث سجلت ولأول مرة مشاركات من الجزائر والمغرب ضمن الجهود المبذولة لتعميم وتطوير استعمالات الروبوتيك والذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات.