أفاد عضو الجامعة التونسية للنزل جلال الهنشيري أن السوق الداخلية احتلّت المرتبة الأولى على مستوى عدد الليالي المقضاة تليها السوق الفرنسية فالليبية
وأضاف الهنشيري أن الموسم السياحي يعتبر من أصعب المواسم السياحية في تاريخ تونس باعتبارها تعاني من مخلفات الكورونا والوضع الداخلي والعالمي وما لها من تأثيرات خاصة على مستوى النقل ونقص اليد العاملة المختصة التي أصبحت تستقطبها أوروبا