تمّت برمجة 12 باخرة محمّلة بشحنات إضافية من الغاز المنزلي لشهر جانفي 2025. وستوزّع هذه الحمولة على وحدات التعبئة بكل من رادس وبنزرت وقابس، ابتداء من، الجمعة، إلى آخر جانفي 2025، وفق ما أكّدته وزارة الصناعة والمناجم والطاقة.
ويهدف هذا التمشي إلى تزويد السوق المحلية بقوارير الغاز المعدّة للاستهلاك المنزلي، خلال هذه الفترة، بكامل تراب الجمهورية.
يشار إلى تسجيل رقم قياسي من الاستهلاك اليومي لقوارير الغاز المنزلي، خلال هذه الفترة من فصل الشتاء، في حدود 2400 طن، مقابل معدل يومي ب1600 طن، أي بزيادة بحوالي 60 بالمائة.
وأكّدت وزارة الصناعة والمناجم والطاقة رسو باخرة صباح، الجمعة، بميناء بنزرت، محمّلة ب5300 طن وأنها بصدد تفريغ حمولتها. كما رست باخرة أخرى أمس، الخميس، بميناء قابس بحمولة 4000 طن وباخرة ثالثة بتاريخ 31 ديسمبر 2024 بحمولة 13 ألف طن بميناء رادس.
وأوضحت الوزارة، أنّها تعمل، لتأمين التزويد، بالتنسيق مع الشركات التابعة لها على غرار “الشركة التونسية لصناعات التكرير “ستير” والشركة الوطنية لتوزيع البترول “عجيل للطاقة”، ووحدات التعبئة بكل من رادس وبنزرت وقابس، التي تعمل دون انقطاع وبفرق إضافية قصد الاستجابة للطلب المتزايد على قوارير الغاز خاصّة، في ظل موجة البرد، التّي تعيشها تونس هذه الفترة علما وأنّه تمّت تعبئة طاقة الخزن القصوى بمختلف هذه الوحدات.
وأفادت أنّه يتم “التنسيق المحكم مع مصالح وزارات الداخلية والتجارة والشركات الخاصّة الناشطة في هذا القطاع قصد ضمان استمرارية تزويد السوق في كامل جهات البلاد”.
ويهدف هذا التمشي إلى تزويد السوق المحلية بقوارير الغاز المعدّة للاستهلاك المنزلي، خلال هذه الفترة، بكامل تراب الجمهورية.
يشار إلى تسجيل رقم قياسي من الاستهلاك اليومي لقوارير الغاز المنزلي، خلال هذه الفترة من فصل الشتاء، في حدود 2400 طن، مقابل معدل يومي ب1600 طن، أي بزيادة بحوالي 60 بالمائة.
وأكّدت وزارة الصناعة والمناجم والطاقة رسو باخرة صباح، الجمعة، بميناء بنزرت، محمّلة ب5300 طن وأنها بصدد تفريغ حمولتها. كما رست باخرة أخرى أمس، الخميس، بميناء قابس بحمولة 4000 طن وباخرة ثالثة بتاريخ 31 ديسمبر 2024 بحمولة 13 ألف طن بميناء رادس.
وأوضحت الوزارة، أنّها تعمل، لتأمين التزويد، بالتنسيق مع الشركات التابعة لها على غرار “الشركة التونسية لصناعات التكرير “ستير” والشركة الوطنية لتوزيع البترول “عجيل للطاقة”، ووحدات التعبئة بكل من رادس وبنزرت وقابس، التي تعمل دون انقطاع وبفرق إضافية قصد الاستجابة للطلب المتزايد على قوارير الغاز خاصّة، في ظل موجة البرد، التّي تعيشها تونس هذه الفترة علما وأنّه تمّت تعبئة طاقة الخزن القصوى بمختلف هذه الوحدات.
وأفادت أنّه يتم “التنسيق المحكم مع مصالح وزارات الداخلية والتجارة والشركات الخاصّة الناشطة في هذا القطاع قصد ضمان استمرارية تزويد السوق في كامل جهات البلاد”.